DABAKLAR İŞ MERKEZİ, GAZİOSMANPAŞA/ İSTANBUL
شد ترهلات الفخدين بالليزر

ما هو شد ترهلات الفخذين بالليزر؟

شد ترهلات الفخذين بالليزر هو إجراء غير جراحي يستخدم تقنيات الليزر لتحفيز البشرة على إنتاج الكولاجين، مما يساعد على شد الجلد والتقليل من مظهر الترهلات. يتم هذا العلاج باستخدام أجهزة ليزر متطورة تعمل على تسخين الطبقات الداخلية للبشرة، مما يحفز الأنسجة لإنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يمنحان الجلد مرونته وشبابه.
تتم الجلسات في العيادات الطبية تحت إشراف مختصين في التجميل، حيث لا يتطلب الإجراء أي جراحة أو تخدير عام. يعتبر هذا العلاج بديلاً فعالاً للجراحة التقليدية لشد الفخذين، حيث يتميز بفترة نقاهة قصيرة وألم أقل.


كيف يعمل الليزر في شد ترهلات الفخذين؟

يعمل الليزر في شد ترهلات الفخذين من خلال تقنية تسمى الليزر التجديدي، حيث يقوم بتوجيه طاقة ضوء مركزة إلى الطبقات الداخلية للبشرة. هذه الطاقة تعمل على تسخين الأنسجة بشكل دقيق وآمن، مما يحفز الجسم لإنتاج كميات أكبر من الكولاجين والإيلاستين، وهما المكونان الرئيسيان في الحفاظ على مرونة الجلد وصلابته.

 

كيف يتم استخدام الليزر لتحفيز الكولاجين في البشرة؟

■ الاختراق إلى طبقات الجلد العميقة: جهاز الليزر يرسل شعاعًا ضوئيًا يصل إلى طبقات الجلد العميقة دون التأثير على سطح الجلد. هذه الطاقة الحرارية تؤدي إلى تنشيط الأنسجة وتحفيز الخلايا الموجودة في الطبقات الداخلية لإنتاج المزيد من الكولاجين.

■ تحفيز الكولاجين والإيلاستين: مع تسخين الأنسجة العميقة، تبدأ الخلايا في إنتاج الكولاجين والإيلاستين، اللذان هما المسؤولان عن مرونة الجلد وتماسكه. هذه العملية تساعد على شد الجلد وتحسين مظهر الترهلات.

■ تحسين شكل الجلد: بعد سلسلة من الجلسات، يلاحظ المريض تحسنًا في ملمس وشكل الجلد في منطقة الفخذين، حيث يصبح الجلد أكثر شدًا ونضارة، مما يقلل من الترهلات ويمنحه مظهرًا أكثر مرونة.

■ إعادة بناء الأنسجة: بالإضافة إلى تحفيز الكولاجين، يساعد الليزر في تعزيز تجديد الأنسجة وتعزيز الدورة الدموية في المنطقة المعالجة، مما يساهم في تحسين صحة البشرة بشكل عام.


من هم الأشخاص المرشحون لشد ترهلات الفخذين بالليزر؟

1. لديهم ترهلات جلدية خفيفة إلى متوسطة:
يُعتبر الليزر خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من ترهلات غير شديدة، حيث يُفضل استخدامه في حالات الترهل الخفيف أو المعتدل. إذا كانت الترهل شديدة جدًا أو مصحوبة بترهل كبير في الدهون، قد يكون من الأفضل النظر في الخيارات الجراحية.

2. الأشخاص الذين فقدوا الوزن:
بعد فقدان الوزن الكبير، قد يعاني بعض الأشخاص من ترهلات في الجلد، بما في ذلك في منطقة الفخذين. الأشخاص الذين فقدوا الوزن بشكل تدريجي يمكنهم الاستفادة من شد الفخذين بالليزر لتحسين مظهر الجلد.

3. الأشخاص الذين يعانون من نقص مرونة الجلد:
مع التقدم في العمر أو نتيجة لعوامل وراثية، قد يلاحظ بعض الأشخاص نقصًا في مرونة الجلد، مما يؤدي إلى ترهلات. يمكن لشد الفخذين بالليزر أن يساعد في تحفيز الكولاجين والإيلاستين، مما يعيد للجلد مرونته.

4. الأشخاص الذين يبحثون عن علاج غير جراحي:
يعد شد ترهلات الفخذين بالليزر خيارًا مناسبًا لأولئك الذين يفضلون تجنب الجراحة والتخدير العام، ويرغبون في الحصول على نتائج فعّالة مع الحد الأدنى من التداخل الطبي.

5. الأشخاص في حالة صحية جيدة:
يجب أن يكون الشخص بصحة عامة جيدة. من المهم أن يكون الجلد في منطقة الفخذين غير مصاب بأي أمراض جلدية أو التهابات، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على نتائج العلاج.

6. الأشخاص الذين لديهم توقعات واقعية:
من الضروري أن يكون لدى الشخص توقعات واقعية حول النتائج المحتملة. قد لا يعطي العلاج نتائج مماثلة للجراحة التقليدية لشد الجلد، لكنه يساعد في تحسين مظهر الجلد وتحفيز تجديده.

7. الأشخاص الذين لا يعانون من حالات طبية تمنع العلاج بالليزر:
في بعض الحالات، قد تكون هناك موانع صحية لاستخدام الليزر مثل الحمل أو بعض الاضطرابات الجلدية أو الحساسية المفرطة. لذلك يجب استشارة الطبيب قبل الخضوع للعلاج.


ما هي فوائد شد الفخذين بالليزر مقارنة بالطرق التقليدية الأخرى؟

فوائد شد الفخذين بالليزر مقارنة بالطرق التقليدية مثل الجراحة تتمثل في عدة جوانب تتعلق بالسلامة، الفعالية، والتكلفة، مما يجعل الليزر خيارًا مفضلاً للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في تحسين مظهر الجلد دون الحاجة إلى إجراءات جراحية معقدة. 
1. التدخل الجراحي:
الليزر: لا يتطلب شقوقًا أو خياطة، مما يعني أن العلاج أقل تعقيدًا.
الجراحة التقليدية:يتطلب الأمر شقوقًا جراحية لإزالة الجلد الزائد والدهون، مما يعني أن العملية أكثر تعقيدًا.

2. الألم والآثار الجانبية:
الليزر:أقل ألمًا مقارنة بالجراحة التقليدية. قد يشعر المريض بإحساس خفيف بالحرارة أو التنميل، لكن الألم غالبًا ما يكون بسيطًا.
الجراحة التقليدية: قد يعاني المريض من ألم شديد بسبب الشقوق والخياطة، ويحتاج إلى مسكنات للألم.

3. نتائج العلاج:
الليزر:نتائج شد الفخذين بالليزر قد تظهر بشكل تدريجي على مدى عدة أسابيع أو أشهر، حيث يزداد إنتاج الكولاجين تدريجيًا مما يحسن من مرونة الجلد. 
الجراحة التقليدية:تظهر النتائج بشكل فوري، حيث يتم إزالة الجلد الزائد والدهون على الفور.

4. التكلفة:
الليزر: أقل تكلفة مقارنة بالجراحة التقليدية، حيث لا يحتاج إلى تخدير عام أو إقامة في المستشفى. 
الجراحة التقليدية:بسبب الحاجة إلى التخدير العام، الإقامة في المستشفى، والفترة الطويلة للتعافي، تكون تكلفة الجراحة أعلى.

5. التأثير على الحياة اليومية:
الليزر: يمكن للمرضى العودة إلى حياتهم اليومية بعد الجلسة بسرعة، 
الجراحة التقليدية: يحتاج المرضى إلى التوقف عن الأنشطة البدنية المكثفة لفترة طويلة بعد الجراحة، مما يؤثر على حياتهم اليومية.

6. المخاطر والمضاعفات:
الليزر:تشمل المخاطر المحتملة مثل الاحمرار المؤقت أو التورم، لكن بشكل عام تكون هذه المخاطر محدودة.
الجراحة التقليدية:تشمل المخاطر المحتملة العدوى، النزيف، التورم المفرط، وظهور ندوب بارزة، بالإضافة إلى فترة التعافي الطويلة.


هل يوجد أي آثار جانبية أو مخاطر لهذه العملية؟

■ الاحمرار: بعد العلاج بالليزر، قد يحدث احمرار في منطقة الفخذين المعالجة نتيجة للحرارة الناتجة عن الليزر. هذا الاحمرار غالبًا ما يختفي في غضون ساعات أو أيام قليلة بعد الجلسة.

■ التورم: يمكن أن يظهر تورم طفيف في المنطقة المعالجة بسبب تحفيز الدورة الدموية وتسخين الأنسجة. عادةً ما يختفي التورم في غضون أيام قليلة، ويمكن استخدام الكمادات الباردة لتقليل هذه الأعراض.

. الألم أو الشعور بعدم الراحة:
يشعر بعض الأشخاص بألم خفيف أو شعور بالحرارة في المنطقة المعالجة بعد الجلسة. يمكن أن يكون هذا مؤقتًا، وغالبًا ما يُعتبر غير مزعج.

■ التنميل أو الإحساس بالوخز: قد يشعر بعض المرضى بتنميل أو وخز في الجلد بعد العلاج، وهو أمر طبيعي ويمكن أن يستمر لبضع ساعات إلى يومين.

■ التصبغات الجلدية: في حالات نادرة، قد يحدث تغير في لون الجلد بعد العلاج، مثل ظهور بقع فاتحة أو داكنة في المنطقة المعالجة. تحدث هذه التصبغات عادة بسبب استجابة الجلد للحرارة الناتجة عن الليزر.

■ تقشر الجلد أو قشور: بعض الأشخاص قد يعانون من تقشر طفيف للجلد بعد العلاج بالليزر، وهو عادة ما يكون مؤقتًا.

■ ظهور كدمات: في بعض الحالات، قد يظهر تورم خفيف أو كدمات بسبب تأثير الليزر على الأوعية الدموية الدقيقة. لكن هذه الكدمات تختفي عادة خلال أيام قليلة.

■ الحروق أو التهيج الجلدي: في حالات نادرة، يمكن أن يحدث حرق خفيف أو تهيج في الجلد إذا تم ضبط الجهاز على مستوى طاقة عالي جدًا أو إذا كانت البشرة حساسة.


كم يستغرق وقت العلاج، وهل هو مؤلم؟

■ عادةً ما تستغرق جلسة علاج شد الفخذين بالليزر حوالي 30 إلى 60 دقيقة. إذا كانت المنطقة المعالجة صغيرة أو إذا كانت الجلسة مخصصة لجزء من الفخذين فقط، فقد تكون الجلسة أقصر.

■ شد الفخذين بالليزر يعتبر من الإجراءات غير الجراحية، ويشعر معظم المرضى بألم خفيف أو شعور بالحرارة في المنطقة المعالجة أثناء العلاج.
■ في بعض الأحيان، يمكن أن يكون هناك إحساس بالتنميل أو الوخز أثناء العلاج، لكن الألم غالبًا ما يكون محتملًا وغير مزعج.

■ في بعض الحالات، قد يتم استخدام كريم تخدير موضعي أو جل مهدئ لتقليل الشعور بالألم، ولكن في الغالب لا يتطلب الأمر تخديرًا كاملاً. غالبًا ما يتم تحمل العلاج دون الحاجة للتخدير.


هل يحتاج المريض إلى فترة نقاهة بعد العلاج؟

لا يحتاج المريض عادة إلى فترة نقاهة طويلة بعد علاج شد ترهلات الفخذين بالليزر، وهو من العلاجات التي تتميز بتعافي سريع مقارنة بالإجراءات الجراحية. ولكن، قد يعاني المريض من بعض الآثار الجانبية المؤقتة التي تتطلب بعض العناية بعد الجلسة.


كم من الوقت يستمر تأثير شد الفخذين بالليزر؟

تأثير شد الفخذين بالليزر يعتبر طويل الأمد نسبيًا مقارنة بالعديد من العلاجات التجميلية غير الجراحية. لكن المدة التي يستمر فيها التأثير يمكن أن تختلف بناءً على عدة عوامل، بما في ذلك نوع الجلد، العمر، نمط الحياة، ومدى الالتزام بالعناية بعد العلاج.

1. مدة تأثير شد الفخذين بالليزر:
نتائج فورية (تحسن تدريجي): بعد الجلسة الأولى، قد يشعر المريض بتحسن ملحوظ في مرونة الجلد وشده. ومع ذلك، النتائج لا تظهر بشكل كامل إلا بعد عدة أسابيع من العلاج،
تحسن مستمر: نتائج شد الفخذين بالليزر تستمر في التحسن بمرور الوقت. عادةً ما يتطلب الأمر من 2 إلى 3 أشهر لرؤية النتائج النهائية، حيث يتم تحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين توتر الجلد بشكل تدريجي.

2. متى تبدأ النتائج في التلاشي؟
في الظروف المثالية، يمكن أن تستمر النتائج لمدة عام إلى عامين. ومع مرور الوقت، قد يبدأ الجلد في العودة تدريجيًا إلى حالته السابقة بسبب عوامل مثل:
لشيخوخة الطبيعية التي تؤدي إلى انخفاض إنتاج الكولاجين.
التعرض لأشعة الشمس بشكل مفرط دون حماية.
التغيرات الكبيرة في الوزن أو الحمل التي قد تؤثر على مرونة الجلد.
لكن، على الرغم من أن النتائج قد تتلاشى تدريجيًا، فإن التحسن الذي يحدث نتيجة للعلاج بالليزر عادةً ما يستمر لفترة أطول مقارنة بالطرق الأخرى مثل الكريمات الموضعية أو العلاجات التجميلية غير الجراحية الأخرى.

3. كيف يمكن الحفاظ على النتائج؟
التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعد في الحفاظ على مرونة الجلد وشده، مما يعزز تأثير العلاج بالليزر.
العناية بالبشرة: استخدام مرطبات وكريمات تحتوي على مكونات تساعد في تحفيز الكولاجين مثل فيتامين C يمكن أن يعزز النتائج.
الوقاية من الشمس: تجنب التعرض المباشر للشمس واستخدام واقي الشمس يمكن أن يحمي الجلد ويمنع تفاقم الترهل.


هل يحتاج المريض إلى جلسات متكررة؟

نعم، قد يحتاج المريض إلى جلسات متكررة للحصول على أفضل النتائج أو للحفاظ عليها على المدى الطويل بعد شد ترهلات الفخذين بالليزر. لكن عدد الجلسات المطلوبة يعتمد على عدة عوامل، مثل درجة الترهل، نوع الجلد، والتوقعات الشخصية للمريض.


1. عدد الجلسات الأولية:
عادةً ما يحتاج المريض إلى 3 إلى 5 جلسات للحصول على النتائج المرجوة. يتم تحديد عدد الجلسات استنادًا إلى درجة الترهل وحالة الجلد. 

2. النتائج بعد الجلسات الأولية:
بعد الانتهاء من مجموعة الجلسات المبدئية، قد يبدأ المريض في ملاحظة تحسن تدريجي في مرونة الجلد وتخفيف الترهل. النتائج قد تكون واضحة بعد حوالي 2 إلى 3 أشهر من العلاج.

3. جلسات تعزيزية للحفاظ على النتائج:
للحفاظ على نتائج شد الفخذين بالليزر لأطول فترة ممكنة، يمكن أن يُوصى بـ جلسات تعزيزية بين جلسة إلى جلستين سنويًا.

4. العوامل التي تؤثر في الحاجة إلى جلسات متكررة:
التغيرات في الوزن: زيادة الوزن أو فقدانه بشكل كبير قد تؤدي إلى ترهل الجلد مجددًا، مما قد يتطلب جلسات إضافية.
العوامل العمرية: مع تقدم العمر، يتناقص إنتاج الكولاجين في الجلد بشكل طبيعي، مما قد يتطلب جلسات إضافية للحفاظ على نتائج العلاج.
العناية بالبشرة: العناية الجيدة بالبشرة، مثل استخدام مرطبات وحماية الجلد من الشمس، يمكن أن تؤثر على الحاجة إلى جلسات تعزيزية.

 


خــاتمة 

يعد شد ترهلات الفخذين بالليزر خيارًا فعالًا وآمنًا للأشخاص الذين يسعون لتحسين مظهر الجلد وشد الترهلات دون الحاجة إلى جراحة معقدة أو فترة نقاهة طويلة. بفضل التقدم الطبي والتقنيات الحديثة، يمكن تحقيق نتائج ملحوظة تدوم لفترات طويلة، مع تقليل الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة. ومع ذلك، يجب دائمًا استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة الفردية واختيار الطريقة الأنسب للعلاج.

 


الاسئلة الشائعة

 

ما هو أفضل جهاز لشد ترهلات الفخذين؟

جهاز فيلا شيب (VelaShape): يجمع بين الأشعة تحت الحمراء والترددات الراديوية والتدليك الميكانيكي.
جهاز ثيرماج (Thermage): يعتمد على تقنية الترددات الراديوية لتحفيز الكولاجين.
جهاز ألثيرابي (Ultherapy): يعتمد على الموجات فوق الصوتية لشد البشرة وتحفيز الكولاجين.
جهاز كول سكلبتنج (CoolSculpting): يعمل على تجميد الدهون وتحفيز شد الجلد بشكل غير جراحي.


هل الليزر يشد الترهلات؟

الليزر يمكن أن يساعد في شد الترهلات الخفيفة إلى المتوسطة، حيث يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة. لكن نتائجه تكون أفضل لحالات الترهل البسيط، وقد لا يكون فعالًا بشكل كافٍ لحالات الترهل الشديد. للحصول على نتائج ملحوظة، يُفضل استشارة طبيب جلدية أو تجميل لتقييم الحالة واختيار التقنية الأنسب.

 

ما هي مخاطر عملية شد ترهلات الفخذين؟

■ التهابات وعدوى: قد تحدث في مكان الشقوق الجراحية.
■ تجمع السوائل (السيرومات): يمكن أن تتراكم السوائل تحت الجلد.
■ ندوب دائمة: تختلف شدتها حسب طبيعة الجلد والعناية بعد العملية.
■ عدم تناسق الشكل: قد يكون هناك تفاوت في النتائج بين الفخذين.
■ جلطات دموية: خطر نادر لكنه وارد، خاصة عند قلة الحركة بعد العملية.
■ فقدان الإحساس المؤقت أو الدائم: نتيجة تأثر الأعصاب في المنطقة.
■ مشاكل التئام الجروح: خاصة لدى المدخنين أو من يعانون من أمراض مزمنة.


ما هو علاج ترهل الفخذين الداخليين؟

■ التمارين الرياضية: مثل تمارين الفخذين الداخلية، القرفصاء (Squats)، وتمارين المقاومة.
■ العلاجات غير الجراحية: مثل الليزر، الترددات الراديوية (RF)، والموجات فوق الصوتية لتحفيز الكولاجين وشد الجلد.
■ العلاجات التجميلية: الميزوثيرابي، حقن البلازما، والعلاج بالكولاجين.
■ الجراحة التجميلية: عملية شد الفخذين للتخلص من الترهلات الشديدة.


ما هي أسباب ترهل الفخذين عند النساء؟

■ التقدم في العمر: يقل إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى ترهل الجلد.
زيادة الوزن وفقدانه بسرعة: يسبب تمدد الجلد وصعوبة عودته لوضعه الطبيعي.
قلة النشاط البدني: يؤدي إلى ضعف العضلات وتراكم الدهون في منطقة الفخذين.
العوامل الوراثية: تلعب دورًا في تحديد مرونة الجلد وقابليته للترهل.
الحمل والولادة: تسبب تغيرات في الوزن والهرمونات تؤثر على الجلد.
نقص الترطيب وسوء التغذية: يؤثران على صحة الجلد ومرونته.
التعرض المفرط لأشعة الشمس: يضعف ألياف الكولاجين ويزيد من الترهل.

 


WhatsApp

Talk with a Consultant

Hi! Click one of our members below to chat on WhatsApp